بعد عملية القدس.. الاحتلال يشنّ حملة اعتقالات وإصابة عدد من الشبّان الفلسطينيين
فصائل المقاومة الفلسطينية تبارك عملية القدس وتعتبرها رداً على جرائم الاحتلال
حازم قاسم المتحدث باسم حركة حماس قال إن العملية الفدائية في القدس هي “دليل متجدد على أن شعبنا الفلسطيني يواصل ثورته في وجه المحتل الغاصب، وأن انتفاضته الباسلة مستمرة حتى الحرية الكاملة”، معتبراً أن “جريمة الاحتلال بقتل الشبان الثلاثة في القدس المحتلة تؤكد مرة أخرى أن الاحتلال هو الوجه الحقيقي للإرهاب والتطرف، في مقابل شعب يمارس حقه في الدفاع عن نفسه ومقدساته”.
وختم بيان المتحدث بالقول “عملية القدس تؤكد أن محاولات السلطة لجعل العلاقة مع الاحتلال علاقة طبيعية هي محاولات فاشلة”.
من جهتها قالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان لها إن دماء شهداء القدس “لعنة تطارد المتخاذلين عن نصرة القدس وحمايتها.. مشددة على أن هذه الدماء رسالة واضحة بأن الانتفاضة مستمرة وأن الشعب لن يستسلم فإرادته حية وعزيمته ماضية.
حركة فتح الانتفاضة باركت العملية المزدوجة في القدس واعتبرت أنها تأتي في إطار الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال التي يمارسها كل يوم ضد أبناء شعبنا، ولتثبت للعدو بأننا نحن كمقاومين نرد بالطريقة التي نراها مناسبة.
وختم بيان المتحدث بالقول “عملية القدس تؤكد أن محاولات السلطة لجعل العلاقة مع الاحتلال علاقة طبيعية هي محاولات فاشلة”.
من جهتها قالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان لها إن دماء شهداء القدس “لعنة تطارد المتخاذلين عن نصرة القدس وحمايتها.. مشددة على أن هذه الدماء رسالة واضحة بأن الانتفاضة مستمرة وأن الشعب لن يستسلم فإرادته حية وعزيمته ماضية.
حركة فتح الانتفاضة باركت العملية المزدوجة في القدس واعتبرت أنها تأتي في إطار الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال التي يمارسها كل يوم ضد أبناء شعبنا، ولتثبت للعدو بأننا نحن كمقاومين نرد بالطريقة التي نراها مناسبة.
“حماس” و”الجبهة الشعبية” تتبنّيان العملية: نَسْبُها لداعش محاولة لخلط الأوراق
وظهر على موقع تويتر في ساعات الفجر الأولى ليوم السبت إعلان وكالة أعماق تبنّي تنظيم داعش العملية في القدس، ليؤكد بعدها مباشرة كل من المسؤول في حركة حماس عزّت الرشق والمتحدث باسم الحركة سامي أبو زهري أنّ منفّذي العملية ينتمون لـ”حماس” ولـ “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”، كما أصدرت “الحبهة” بياناً في هذا الإطار أعلنت من خلاله تبنّيها العملية.
وقال الرشق إنّ تبنّي داعش تقف وراءه مخابرات العدو الإسرائيلي بهدف خلط الأوراق، وهو ما أكد عليه أيضاً أبو زهري.