من نتاج العدوان..!!
شهد هذا العدوان مايبدو أنها أكبر عملية شراء للذمم والمواقف في التاريخ.. من أجل دعمه وتمرير جرائمه بحق البلد والشعب المستهدف..
لقد دفعت السعودية، وتدفع، نقداً لتشتري (واشترت):
– رئيس جمهورية ورئيس حكومة ووزراء ونواب وزراء ووكلاء ومدراء عموم
-رئيس سابق ورئيس حكومة سابق (البيض والعطاس)
– قادة وحدات وألوية عسكرية، حاليين وسابقين
– قادة أجهزة أمنية وقائد جهاز استخباري واحد
– حوالي ٤٠ سفارة يمنية حول العالم
– وزراء سابقين وقادة عسكريين متقاعدين
– شخصيات سياسية في المنفى
– ثلاثة أحزاب كبيرة وأربعة صغيرة، وقيادات في حزب كبير
– جماعة إسلامية كبرى وجماعة أصغر
– تيارات أممية وقومية
– “حراك” سياسي ومشائخ قبليين، ومقاتلين قبليين وإرهابيين
– “مقاومات شعبية” و”مقاومين” و “قيادات مقاومة”
– إعلاميين ومحللين وناشطين وحقوقيين يمنيين
– مفسبكين ومغردين، وجواسيس محترفين وهواة
– تسع حكومات دول وتسعة جيوش
– خبرات أمريكية وخدمات لوجستية ومعلوماتية وأقمار صناعية أمريكية وبريطانية وفرنسية
– ٢٥٠٠ جندي من السنغال وحكومة السنغال
– مجلس الأمن الدولي والدول الخمس دائمة العضوية
– روسيا بشكل خاص لكسب حيادها تجاه قرار مجلس الأمن
– جامعة الدول العربية
-جيبوتي ( لتكون قاعدة للعمليات اللوجستية للحصار ضد اليمن).
– حوالي عشر قنوات جديدة خاصة بالمعركة (مثل قنوات الشرعية، وعاصفة الحزم، وإعادة الأمل.. الخ)
– لاستنساخ قناة اليمن الرسمية وقناة عدن والمسيرة
– للنايل سات لمنع بث القنوات اليمنية
– لعدد طويل من الفضائيات العربية والأجنبية والصحف والصحفيين
– لمصانع الأسلحة الغربية والأمريكية تحديدا ( ناطق البيت الأبيض قال مؤخرا إن واشنطن ملتزمة بتزويد “التحاليف العربي” بالأسلحة اللازمة وفقا لعقود التسليح مع السعودية).
– لصفقة أسلحة بحرية من فرنسا بثمانية مليار دولار (وقطر عقدت صفقة مع فرنسا لشراء طائرات رافال بثمانية مليار دولار).
– لما لا يعلمه إلا الشيطان من زبائن آخرين، (والشيطان نفسه لابد أن مُتْرفي العدوان قد كتبوا شيكاً باسم سعادته).
من صفحة محمد عايشن صفحة محمد عايش