الانتقالي ينفذ سيناريو تصعيدي جديد بحضرموت وهذا ما حدث (تفاصيل)
متابعات /
عاود المجلس الانتقالي، الموالي للإمارات، الاثنين، المناورة بملف الهضبة النفطية لحضرموت ..
يأتي ذلك في اعقاب انهاء ما تبقى له من نفوذ هناك.
وفعل الانتقالي ورقة “شباب الغضب” وهو تكتل يقوده قيادات بانتقالي حضرموت..
واصدر هذا التكتل الذي ينشط بمدن الوادي والصحراء بيان جديد يندد بإقصاء رجل الانتقالي في المنطقة العسكرية الأولى عامر بن حطيان.
وجدد التكتل الذي خرج أنصاره بمسيرات على دراجات نارية المطالبة بخروج المنطقة العسكرية الأولى، ملوحا بخيارات تصعيد ية ومحملا في الوقت ذاته رشاد العليمي مسؤولية تبعات ذلك.
واعتبر البيان العليمي مشارك في عملية اقصاء بن حطيان بعد رفضه مطالبه منذ تعيينه اركان لحرب العسكرية الأولى قبل اشهر.
وكان بن حطيان اعلن استقالته من منصبه بعد توجيهات من قيادة العسكرية الأولى بعدم التعامل معه.
وتحريك “شباب الغضب” جزء من سيناريو تصعيدي يقوده الانتقالي عبر مسارين احدهما شباب الغضب والأخر عبر الهبة الحضرمية الثانية التي وصل قائدها المحسوب على الانتقالي حسن الجابري إلى المكلا للقاء قائد فصائل الانتقالي هناك عبدالدايم الشعيبي لمناقشة التطورات الأخيرة.