كل ما يجري من حولك

قوات الحوثي تواصل توغلها والخناق يضيق على قوات الشرعية بمدينة مأرب بعد مقتل هذه القيادات في صفوفها (أسماء وصور)

1٬332

قوات الحوثي تواصل توغلها والخناق يضيق على قوات الشرعية بمدينة مأرب بعد مقتل هذه القيادات في صفوفها (أسماء وصور)قوات الحوثي تواصل توغلها والخناق يضيق على قوات الشرعية بمدينة مأرب بعد مقتل هذه القيادات في صفوفها (أسماء وصور)قوات الحوثي تواصل توغلها والخناق يضيق على قوات الشرعية بمدينة مأرب بعد مقتل هذه القيادات في صفوفها (أسماء وصور)

متابعات| مأرب:

قُتل عددٌ من قيادات وأفراد قوات هادي في مأرب خلال اليومين الماضيين عُرف منهم:-

ـ العقيد/ حسين البارق- قائد الكتيبة الثالثة باللواء الصقور

ـ المقدم/ علي القاهرة

ـ النقيب/ عبدالولي أحمد الجبر ـ شرطة النجدة

ـ الملازم1/ محمد الحرازي ـ شرطة النجدة

ـ الملازم2/ علي يحيى العميسي

ـ الملازم2/ جهم قاسم القفيلي

ـ القيادي السلفي/ أبو عبيدة

ـ ثابت ناصر الجعدني – اللواء 185 مشاة

ـ محمد لطف التويتي

ـ مسر محمد جوبل عوض – اللواء 185 مشاة

ـ مكرم المرحبي

ـ ناصر محمد عبدالله البريكي

ـ يحيى ناجي محمد ناجي – اللواء185مشاة

ولا تزال جبهة مأرب مشتعلة بين قوات حكومة هادي وقوات الحوثيين، فيما واصلت قوات الأخيرة، خلال الساعات الماضية، تقدُّمها في ما تبَقّى من مواقع استراتيجية لمدينة مأرب.

وقال مصدر عسكري: إن “قوات الحوثي حقّقت مكاسبَ جديدة في محيط الطلعة الحمراء وسلسلة جبال البلق الاستراتيجية”، لافتةً إلى أن “هذه المكاسب جاءت وسط غارات مكثّـفة لطيران التحالف السعودي – الإماراتي، حاولت القوات الموالية للرئيس هادي، استعادة عدد من المواقع التي خرجت، الأحد، من نطاق سيطرتها في محيط تبّة المصارية ومنطقة الميل شمال غربي المدينة، لتأمين النسق الدفاعي الجديد الذي أنشأته السبت، بعدما تساقطت تحصيناتها الدفاعية السابقة كافة في مناطق دش الخشب وإيدات الراء والحمة الحمراء والعطيف والمشجح في الأسابيع الماضية. لكنها، وعلى رغم مشاركة المنطقتَين العسكريتَين الثالثة والسادسة في محاولة استعادة تلك المواقع، إلا أن قوات هادي تكبّدت المزيد من الخسائر، وتراجَعت مساء الاثنين، من دون أية نتائج على الأرض”.

وَأَضَافَت المصادر العسكرية أن “قوات الحوثي تمكّنت من اختراق خطّ الدفاع الجديد في محيط منطقة الميل شمال غربي المدينة، وتقدمت من محورَين في سلسلة جبال البلق القِبْلي المطلّة على الطلعة الحمراء والمشرفة على تبّة المصارية ومنطقة الجفينة الواقعة في الأطراف الجنوبية لمركز المحافظة، بالتزامن مع استمرار المواجهات في شرق الطلعة الحمرا”.

من جهتها، ذكرت مجلة «الجيش»، التابعة للحوثيين: «اقتراب قوات الجيش واللجان الشعبيّة من تحرير المدينة»، مشيرةً إلى أن «تحرير المدينة أصبح قاب قوسين أَو أدنى»، لافتة إلى أن «صنعاء استكملت كافة ترتيبات معركة التحرير، بعد تمكّنها من ضرب مكامن القوة لدى قوات هادي خلال الأسابيع الماضية”. وأكّـدت مضيّ قوات الحوثي في «تطويق المدخلَين الغربي والجنوبي للمدينة وفق الخطط العسكرية المرسومة»، مضيفة أن «قوات الحوثي تدير المعركة في المناطق التي توجد فيها مخيمات النازحين بهدوء، ليحافظا على أرواح المدنيين»، مُتّهمة قوات هادي بـ«التمترس خلف النازحين في محيط مأرب».

You might also like