ناشط مقرب من قصور الحكم بالسعودية يكشف حقيقة المصالحة وبأمر من جاءت وهدفُها ضربةٌ وشيكة إلى هذا البلد
ناشط مقرب من قصور الحكم بالسعودية يكشف حقيقة المصالحة وبأمر من جاءت وهدفُها ضربةٌ وشيكة إلى هذا البلد ناشط مقرب من قصور الحكم بالسعودية يكشف حقيقة المصالحة وبأمر من جاءت وهدفُها ضربةٌ وشيكة إلى هذا البلد ناشط مقرب من قصور الحكم بالسعودية يكشف حقيقة المصالحة وبأمر من جاءت وهدفُها ضربةٌ وشيكة إلى هذا البلد
كشف ناشط سعودي مقرب من قصور الحكم في السعودية، أن المصالحة هشة والقمة القطرية السعودية لم تأتِ عن قناعة بين جميع الأطراف بأنها ضرورية أَو عن محبة وأخوة كما أشاع الإعلام والذباب.
ونفس الأشخاص الذين برّروا الحصار هم أنفسهم من يدافع عن المصالحة بروح الأخوة وَالتعاون وَالمستقبل الجميل. نفس الكذب ونفس النفاق ونفس الأشخاص.
وقال الناشط المعروف مجتهد في سلسلة تغريدات لسعها الدبور من صفحته ما نصه: “لم يكن أي من الأطراف الخليجية راغبا بالمصالحة ابن سلمان كان يعتقد أنه سيركّع قطر القطريون تعايشوا مع الحصار وكانوا مصرين على اعتذار وتعويضات ومعاقبة المتطاولين على الأعراض والحقوق أضف لذلك: الإمارات لم تكن تسمح للسعودية بالتصالح لوحدها وقطر لم تكن تقبل تصالحا تدخل فيه الإمارات”.
وَأَضَـافَ قائلا أيضا: “الذي أَدَّى للمصالحة بهذه السرعة وأجبر ابن سلمان على فتح الحدود والأجواء وهو كاره وأجبر تميم على الذهاب للسعودية وهو كاره وأجبر ابن زايد على عدم الاعتراض على السعودية وهو كاره ليس توسط الكويت. بل هو ترمب في نيته شن حرب على إيران والتي لا يمكن تُشن والحدود والأجواء مغلقة بين دولهم”.
وختم تغريداته مؤمنا أن المصالحة هشة بقوله كما لسع الدبور ما نصه: “ابن سلمان سيبقي بغضه للقطريين رغم إظهار المودة. ابن زايد سيبقي حقده على القطريين رغم عدم الاعتراض. القطريون سيبقون ينظرون بعين الريبة لابن سلمان والعداوة لابن زايد. وَإذَا لم تحصل حرب فلن يمنع من إعادة الحصار إلا بايدن إذَا استلم. بل قد ينفذ مبس ومبز مؤامرة أخطر من الحصار”
وهنأ وزير الخارجية الإيراني، “محمد جواد ظريف” دولة قطر، الثلاثاء، بما اعتبرها “مقاومة شجاعة” أبدتها إزاء “الابتزاز” الذي تعرضت له إبان الأزمة الخليجية.
جاء ذلك بعد إعلان قمة العلا الخليجية التوصل إلى اتّفاق لإنهاء النزاع بين قطر من جهة والسعودية وحلفائها (الإمارات والبحرين ومصر من جهة أُخرى.
وكتب “ظريف” عبر “تويتر” بعد إعلان الاتّفاق: “أهنئ قطر على نجاح مقاومتها الشجاعة للضغوط والابتزاز”.
وأضاف: “إلى جيراننا العرب الآخرين: إيران ليست عدوا ولا تهديدا. يكفي البحث عن كبش فداء.. خَاصَّة أن راعيكم الطائش (الرئيس الأمريكي دونالد ترامب) في طريقه للرحيل”.
وجاء تعليق “ظريف” في ذات اتّجاه الأكاديمي الإماراتي “عبدالخالق عبدالله”، المستشار السابق لولي عهد أبو ظبي “محمد بن زايد”. الذي اعتبر أن قطر انتصرت في معركة الأزمة الخليجية التي استمرت أكثر من 3 سنوات. وفقا لما أوردته صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية.
وقال “عبدالخالق”: “يمكن القول إن قطر انتصرت” حتى لو كان التحالف السعودي القطري سيشعر ببعض الراحة من تسليط الضوء على سياسات قطر الإقليمية، على حَــدّ تعبيره.
لم يكن أي من الأطراف الخليجية راغبا بالمصالحة
ابن سلمان كان يعتقد أنه سيركّع قطر
القطريون تعايشوا مع الحصار وكانوا مصرين على اعتذاروتعويضات ومعاقبة المتطاولين على الأعراض والحقوق
أضف لذلك:
الإمارات لم تكن تسمح للسعودية بالتصالح لوحدها
وقطر لم تكن تقبل تصالحا تدخل فيه الإمارات— مجتهد (@mujtahidd) January 5, 2021