«نداء استغاثة» من صنعاء: 95 ألف مريض أمام «مصير مجهول»

متابعات| الأناضول:
قالت الهيئة العامة للطيران المدني، التابعة لحكومة الإنقاذ الوطني في صنعاء، إن «مصيراً مجهولاً» ينتظر 95 ألف مريض في اليمن، جرّاء استمرار إغلاق مطار صنعاء الدولي، منذ أكثر من عام.
ووجهت الهيئة، نداء استغاثة للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية والإنسانية ومجلس حقوق الإنسان، للتحرك السريع لرفع الحظر عن مطار صنعاء لإنقاذ حياة آلاف المرضى والعالقين بالخارج، وفقاً لوكالة «سبأ» التابعة لـ«أنصار الله».
وأشارت الهيئة، إلى أن «هناك حوالي 50 ألف مواطن يمني خارج البلاد، غير قادرين على تحمل تكاليف المعيشة في الخارج، بالإضافة إلى الطلاب المبتعثين للدراسة خارج البلاد، ولا يستطيعون العودة جراء إغلاق المطار».
وطالبت الهيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالعمل على فتح مطار صنعاء «لاعتبارات إنسانية بحتة».
وفي السابع من سبتمبر الجاري، قال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن «أوتشا» جورج خوري، إن «ملايين اليمنيين محاصرون في المحافظات الشمالية، جراء الحظر الجوي المفروض على مطار صنعاء».
وأشار خوري إلى أن «الرحلات التي تصل إليه، هي الرحلات الإنسانية فقط».
وفرض «التحالف» بقيادة السعودية، في 9 أغسطس من العام الماضي، حظراً جوياً على مطار صنعاء، لـ«منع وصول السلاح للحوثيين»، قبل أن يستثني الرحلات الإنسانية التابعة للمنظمات الدولية.
واشترط «التحالف» الشهر الماضي، تسليم إدارة المطار للأمم المتحدة، ليتم رفع الحظر عنه.
ووجهت الهيئة، نداء استغاثة للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية والإنسانية ومجلس حقوق الإنسان، للتحرك السريع لرفع الحظر عن مطار صنعاء لإنقاذ حياة آلاف المرضى والعالقين بالخارج، وفقاً لوكالة «سبأ» التابعة لـ«أنصار الله».
وأشارت الهيئة، إلى أن «هناك حوالي 50 ألف مواطن يمني خارج البلاد، غير قادرين على تحمل تكاليف المعيشة في الخارج، بالإضافة إلى الطلاب المبتعثين للدراسة خارج البلاد، ولا يستطيعون العودة جراء إغلاق المطار».
وطالبت الهيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالعمل على فتح مطار صنعاء «لاعتبارات إنسانية بحتة».
وفي السابع من سبتمبر الجاري، قال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن «أوتشا» جورج خوري، إن «ملايين اليمنيين محاصرون في المحافظات الشمالية، جراء الحظر الجوي المفروض على مطار صنعاء».
وأشار خوري إلى أن «الرحلات التي تصل إليه، هي الرحلات الإنسانية فقط».
وفرض «التحالف» بقيادة السعودية، في 9 أغسطس من العام الماضي، حظراً جوياً على مطار صنعاء، لـ«منع وصول السلاح للحوثيين»، قبل أن يستثني الرحلات الإنسانية التابعة للمنظمات الدولية.
واشترط «التحالف» الشهر الماضي، تسليم إدارة المطار للأمم المتحدة، ليتم رفع الحظر عنه.