تحضيراتٌ في عدن لمسيرة «الزحف إلى معاشيق»
تشهد مدينة عدن، غداً السبت، الموافق للـ15 من شهر رمضان، مسيرة دعا إليها ناشطون، احتجاجاً على تردي خدمة الكهرباء.
ونشرت «حملة الزحف إلى معاشيق»، عشية المسيرة، مجموعة ضوابط للمشاركة في التظاهرة التي ستحط عند قصر معاشيق، الذي تتخذ منه حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي مقراً لها.
ودعت الحملة إلى عدم حمل السلاح، والاقتصار على حمل الشموع واللافتات المعبرة عن المطالب الحقوقية لأبناء عدن.
كما دعت إلى «حمل الورود التي ستهدى لجنود الحراسة في مقر الحكومة بالقصر الجمهوري، مع عبارات التضامن معهم والثناء عليهم».
وحثت على احترام «كون الحملة تحمل رسائل إلى الحكومة والتحالف العربي والعالم ومندوب الأمم المتحدة في اليمن عن حال الخدمات والشعب في عدن».
وحضت على «الإلتزام بخط سير المسيرة وسلميتها ومطالبها، والاستعداد لاعتصام مفتوح أمام مقر الحكومة إن لزم الأمر».
وطالبت بـ«التعامل برقي مع وسائل الإعلام العربية والمحلية التي أعلنت تغطيتها للمسيرة، ومساعدتها على إظهار رسالة الشعب».
(العربي)
ونشرت «حملة الزحف إلى معاشيق»، عشية المسيرة، مجموعة ضوابط للمشاركة في التظاهرة التي ستحط عند قصر معاشيق، الذي تتخذ منه حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي مقراً لها.
ودعت الحملة إلى عدم حمل السلاح، والاقتصار على حمل الشموع واللافتات المعبرة عن المطالب الحقوقية لأبناء عدن.
كما دعت إلى «حمل الورود التي ستهدى لجنود الحراسة في مقر الحكومة بالقصر الجمهوري، مع عبارات التضامن معهم والثناء عليهم».
وحثت على احترام «كون الحملة تحمل رسائل إلى الحكومة والتحالف العربي والعالم ومندوب الأمم المتحدة في اليمن عن حال الخدمات والشعب في عدن».
وحضت على «الإلتزام بخط سير المسيرة وسلميتها ومطالبها، والاستعداد لاعتصام مفتوح أمام مقر الحكومة إن لزم الأمر».
وطالبت بـ«التعامل برقي مع وسائل الإعلام العربية والمحلية التي أعلنت تغطيتها للمسيرة، ومساعدتها على إظهار رسالة الشعب».
(العربي)