القيادي المؤتمري أحمد الحبيشي يصف عادل الشجاع بالتائه في القاهرة .. وينصح أصحاب الطابور الخامس بالتوقف عن لعبتهم
متابعات | خاص
قال القيادي المؤتمري والاعلامي القدير الأستاذ أحمد الحبيشي رئيس المركز الاعلامي لحزب المؤتمر الشعبي العام أن عادل الشجاع .. تائه ٌ في القاهرة بين التهافت على تبرير التعامل مع العدوان من جهة ، وتبرير الحياد بين الوطن والعدوان من جهة أخرى.
جاء ذلك في رد لتصرفات عادل الشجاع ومحاولة حرف خطاب السيد عبدالملك الحوثي الأخير بتحذيره للطابور الخامس ومطالبته الجهات المسؤولة القيام بواجبها تجاه الوطن ومحاولته تصوير الخطاب بالعنصرية والدعوة لحرب أهلية حد وصفه .
عادل الشجاع .. تائه ٌ في القاهرة بين التهافت على تبرير التعامل مع العدوان من جهة ، وتبرير الحياد بين الوطن والعدوان من جهة أخرى.
Posted by Ahmed Alhobishi on Saturday, 1 April 2017
وفي منشور آخر للحبيشي على صفحته بالفيسبوك أن الهجمات الأخيرة من الطابور الخامس ضد أنصارالله حلفاء حزبه تزداد وذلك بحثا عن ثقب لتمرير مشروع الحرب الأهلية .
وقال الحبيشي لقد تكاثرت تلك العقارب حتى أنها لم تعد تعرف ماتصيد مختتما منشوره بنصح الطابور الخامس بالتوقف عن هذه اللعبة مؤكدا بأن الوطن هو المنتصر في نهاية المطاف شاء من شاء وأبى من أبى .
على إيقاعات التهديد باحتلال الحديدة ، وخنق صنعاء تمهيدا لإسقاطها ، كثرت في الآونة الأخيرة هجمات (الطابور الخامس) ضد…
Posted by Ahmed Alhobishi on Sunday, 2 April 2017
نص المنشور
على إيقاعات التهديد باحتلال الحديدة ، وخنق صنعاء تمهيدا لإسقاطها ، كثرت في الآونة الأخيرة هجمات (الطابور الخامس) ضد حلفائنا في حركة أنصار الله ، بحثا عن ثقب لتمرير مشروع الحرب الأهلية على نحو ما حدث في أسبانيا خلال الحرب العالمية الثانية ، حيث حاصرت. عاصمتها جيوش المحور من الجهات الأربع ، فيما تولى (الطابور الخامس) مهمة تفجير الحرب الأهلية في العاصمة مدريد ، بواسطة سلاح (الكلام المغرض) الذي أسهم في صب الزيت على النار ، وتمكين العدو من اقتحامها.
لقد تكاثرت العقارب موخرا ، حتى أنها لم تعد تعرف ما تصيد ، إعتقادا منها بأن ما تفعله من نهش متوحش في جسد التحالف الوطني المناهض للعدوان والاحتلال ، كاف لتقديم أوراق اعتماد هذه العقارب للعدو ، بعد ان تغرق صنعاء بالدماء.
ننصح هؤلاء بالتوقف عن هذه اللعبة العمياء ، والتخلص من أوهامهم ، فالوطن أقوى .. والوطن أولا .. والوطن هو المنتصر في نهاية المطاف.. شاء من شاء .. وأبى من أبى.