ولد الشيخ لهادي: لتعامل سريع وبنّاء مع المبادرة الأممية
ودعا ولد الشيخ، في بيان، الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، إلى “التعامل سريعاً وبطريقة بنّاءة مع مبادرة الأمم المتّحدة للسلام في اليمن”، لافتاً إلى أنه ناقش مع الرئيس هادي “العناصر الرئيسية من اتفاق شامل، استناداً إلى مشاورات الكويت”، مشيراً إلى أن “العودة إلى انتقال سلمي منظم ستساعد على إنهاء الحرب في اليمن”.
ورأى أن “تفصيل الخطة الأمنية، وتشكيل حكومة شاملة، هو السبيل لإنهاء الحرب، التي زادت من وتيرة نمو الإرهاب في اليمن والمنطقة”.
وحمّل “النخب السياسية اليمنية مسؤولية حماية الناس من مزيد من الضرر، وحماية مستقبل بلدهم، والالتزام بالتوصل إلى تسوية سلمية”.
وأعلن أنه “سيتوجه خلال الأيام القليلة المقبلة إلى صنعاء، لمناقشة المقترحات نفسها مع ممثلين عن جماعة أنصار الله وحزب المؤتمر الشعبي العام”، معرباً عن “تشجيعه للطرفين على الإلتزام بوقف الأعمال القتالية، واتخاذ التدابير الفورية”.
وشدد ولد الشيخ على “أهمية وقف الأعمال العدائية، للسماح بالتوسع في تقديم المساعدة الإنسانية، والمساعدة من أجل خلق بيئة مواتية لعملية السلام”.
ورأى أن “تفصيل الخطة الأمنية، وتشكيل حكومة شاملة، هو السبيل لإنهاء الحرب، التي زادت من وتيرة نمو الإرهاب في اليمن والمنطقة”.
وحمّل “النخب السياسية اليمنية مسؤولية حماية الناس من مزيد من الضرر، وحماية مستقبل بلدهم، والالتزام بالتوصل إلى تسوية سلمية”.
وأعلن أنه “سيتوجه خلال الأيام القليلة المقبلة إلى صنعاء، لمناقشة المقترحات نفسها مع ممثلين عن جماعة أنصار الله وحزب المؤتمر الشعبي العام”، معرباً عن “تشجيعه للطرفين على الإلتزام بوقف الأعمال القتالية، واتخاذ التدابير الفورية”.
وشدد ولد الشيخ على “أهمية وقف الأعمال العدائية، للسماح بالتوسع في تقديم المساعدة الإنسانية، والمساعدة من أجل خلق بيئة مواتية لعملية السلام”.