صالح يهاجم “المندسين”: عملاء مقنّعون
متابعات| العربي:
شنّ الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، اليوم الإثنين، هجوماً عنيفاً على من سماهم “المندسّين”، الذين “يحاولون شق الصف الوطني والتشكيك في مصداقية تحالف المؤتمر الشعبي العام وحلفائه مع أنصار الله وحلفائهم في مواجهة العدوان والتصدّي له، وإفشال كل مخططات الأعداء ومرتزقتهم الهادفة للنيل من الوطن والثورة والجمهورية والوحدة”.
واعتبر صالح، في منشور على صفحته في “فايسبوك”، أن أولئك وضعوا أنفسهم في “نفس موضع العدو المستتر والعميل المقنّع، سواء كانوا محسوبين على المؤتمر الشعبي العام وحلفائه أو على أنصار الله وحلفائهم”، مضيفاً أنهم “يظهرون بمظاهر الحرص والغيرة على الوطن، ولكن دون جدوى، فالصغير يظل صغيراً سواء في عقله أو تفكيره أو حتى في ممارساته، وإن حاول ارتداء أقنعة ليست بمقاساته ليظهر بحقيقة مغايرة لما يعتمل في نفسه من حقد وانتقام على هذا الوطن المعتدى عليه”.
وأكد أن “المندسّين مكشوفون وستبوء محاولاتهم المستميتة للنيل من وحدة الصف الوطني بالفشل الذريع، والأفضل لهم أن يوفروا الجهد على أنفسهم وأن لا يزدادوا سقوطاً فوق ماهم عليه من السقوط المخزي، خاصة وأنهم أصبحوا أداة من أدوات العدوان ومرتزقته في زعزعة الأوضاع في الوطن تحت مبررات واهية ومفضوحة”.
ورأى أنه “ليس هناك أي مؤتمري صادق ونزيه على استعداد لخدمة الأعداء والإساءة للوطن أو العمل على شق الصف الوطني، وكذلك أنصار الله، الحقيقيون والصادقون ليس من مصلحتهم شق الصف والتأثير على التحالف الوطني بينهم وبين المؤتمر ضد العدوان، فالمصلحة العامة تقتضي وتفرض توحيد الصف ومضاعفة الجهود من أجل مواجهة العدوان وإنقاذ الوطن”.
واعتبر صالح، في منشور على صفحته في “فايسبوك”، أن أولئك وضعوا أنفسهم في “نفس موضع العدو المستتر والعميل المقنّع، سواء كانوا محسوبين على المؤتمر الشعبي العام وحلفائه أو على أنصار الله وحلفائهم”، مضيفاً أنهم “يظهرون بمظاهر الحرص والغيرة على الوطن، ولكن دون جدوى، فالصغير يظل صغيراً سواء في عقله أو تفكيره أو حتى في ممارساته، وإن حاول ارتداء أقنعة ليست بمقاساته ليظهر بحقيقة مغايرة لما يعتمل في نفسه من حقد وانتقام على هذا الوطن المعتدى عليه”.
وأكد أن “المندسّين مكشوفون وستبوء محاولاتهم المستميتة للنيل من وحدة الصف الوطني بالفشل الذريع، والأفضل لهم أن يوفروا الجهد على أنفسهم وأن لا يزدادوا سقوطاً فوق ماهم عليه من السقوط المخزي، خاصة وأنهم أصبحوا أداة من أدوات العدوان ومرتزقته في زعزعة الأوضاع في الوطن تحت مبررات واهية ومفضوحة”.
ورأى أنه “ليس هناك أي مؤتمري صادق ونزيه على استعداد لخدمة الأعداء والإساءة للوطن أو العمل على شق الصف الوطني، وكذلك أنصار الله، الحقيقيون والصادقون ليس من مصلحتهم شق الصف والتأثير على التحالف الوطني بينهم وبين المؤتمر ضد العدوان، فالمصلحة العامة تقتضي وتفرض توحيد الصف ومضاعفة الجهود من أجل مواجهة العدوان وإنقاذ الوطن”.