نقابة “بترومسيلة”: نهاجَم لرفضنا تمرير مقاولات لمتنفذين جدد
متابعات| العربي:
إستغربت اللجنة النقابية لشركة بترومسيلة – قطاع 14 “حملة التشويه وقلب الحقائق، التي تطالها على مواقع التواصل الإجتماعي”، مؤكدة أنها “ستدافع عن سمعة الشركة التي قدمت ومازالت الكثير للوطن رغم الإجحاف الواضح بحقها من قبل السلطات الرسمية”.
وقالت النقابة في بيان، تلقى “العربي” نسخة منه، إنه “كان حرياً بالأقلام التي تهاجم الشركة باستمرار أن تحدد موقفاً واضحاً من سيطرة القاعدة على ميناء التصدير في الضبة، وأن تسعى للكشف عن من يقف وراء استمرار التخريب المتعمد الحاصل في حقول شركة بترومسيلة وذلك لمنع إعادة التشغيل وعودة العمال، إلى جانب التوضيح للرأي العام وعمال الشركة أسباب رفض اللجنة الأمنية والمجلس المحلي انتشار قوات الجيش من أبناء المحافظة لتأمين حقول النفط لإعادة الانتاج، ولماذا يتم تجاهل مساعدة الشركة في تأمين كافة المواد وقطع الغيار لتأهيل الحقول؟”.
واعتبرت النقابة أنها “باتت عرضة للانتقاد في الآونة الأخيرة لرفضها حصول متنفذين جدد على المقاولات والمناقصات والديزل بالأمر المباشر”.
وشددت على أنه “رغم تحفظها على العديد من القرارات، إلا أنها ستقف في صف واحد مع إدارة الشركة للحفاظ على المصلحة العليا لبترومسيلة ككيان”، مضيفة أن “مصلحة بترومسيلة مقدمة على أي خلاف بين الإدارة والنقابة أو العمال”.
وكانت الشركة قد تعرضت لحملة إعلامية لمنعها من بيع الديزل، لا سيما بعد حادثة احتجاز قواطر تاجر حضرمي أكدت أنها كانت “قانونية”، في حين أشيع أنها كانت ذاهبة بطريقة غير شرعية إلى صنعاء.
وقالت النقابة في بيان، تلقى “العربي” نسخة منه، إنه “كان حرياً بالأقلام التي تهاجم الشركة باستمرار أن تحدد موقفاً واضحاً من سيطرة القاعدة على ميناء التصدير في الضبة، وأن تسعى للكشف عن من يقف وراء استمرار التخريب المتعمد الحاصل في حقول شركة بترومسيلة وذلك لمنع إعادة التشغيل وعودة العمال، إلى جانب التوضيح للرأي العام وعمال الشركة أسباب رفض اللجنة الأمنية والمجلس المحلي انتشار قوات الجيش من أبناء المحافظة لتأمين حقول النفط لإعادة الانتاج، ولماذا يتم تجاهل مساعدة الشركة في تأمين كافة المواد وقطع الغيار لتأهيل الحقول؟”.
واعتبرت النقابة أنها “باتت عرضة للانتقاد في الآونة الأخيرة لرفضها حصول متنفذين جدد على المقاولات والمناقصات والديزل بالأمر المباشر”.
وشددت على أنه “رغم تحفظها على العديد من القرارات، إلا أنها ستقف في صف واحد مع إدارة الشركة للحفاظ على المصلحة العليا لبترومسيلة ككيان”، مضيفة أن “مصلحة بترومسيلة مقدمة على أي خلاف بين الإدارة والنقابة أو العمال”.
وكانت الشركة قد تعرضت لحملة إعلامية لمنعها من بيع الديزل، لا سيما بعد حادثة احتجاز قواطر تاجر حضرمي أكدت أنها كانت “قانونية”، في حين أشيع أنها كانت ذاهبة بطريقة غير شرعية إلى صنعاء.